New Step by Step Map For نقاش حر



واستدرك "لكن الكرة في ملعب المعارضين والشباب والأكاديميين لرفع الوعي ودحض خطط الأنظمة القائمة على صناعة الجهل ونشر الأكاذيب".

تساءلت مقالة توفيل عن سبب رفض الأشخاص الذين يدعمون بقوة حق المرء في اختيار جنسه حقاً مماثلاً في اختيار عرقه.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

وهذه بعض النصائح من الخبراء للتوصل إلى أفضل النتائج في النقاش:

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

يبدو أن تطبيق "كلوب هاوس" للتفاعل الصوتي، بات نافذة جديدة للمصريين للتواصل والنقاش السياسي والاجتماعي، في ظل استمرار التضييق على وسائل الإعلام التقليدية، وانتشار اللجان الإلكترونية أو "الذباب الإلكتروني" على مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية مثل تويتر وفيسبوك.

يقول جيوف مولغان، المدير التنفيذي لمؤسسة نيستا لتسويق الابتكار العالمي: "يجب أن يكون الأشخاص راغبين في تخطي الأمر إن خسروا الجدال، فهذا من شأنه "أن يُظهر نضجاً وشجاعة حقيقة، ولا يجب على أحد أن يستاء إذا كان مخطئاً".

قد تكون هذه الفكرة مستغربة، لكن لتخوض جدلاً ناجحاً، عليك نون أن تجد أسساً مشتركة للجدال.

غالباً ما يتملكنا الحماس للدفاع عن آرائنا بشراسة ونرفض الاستماع إلي الرأي الآخر، لكن لا يجب تجاهل حديث الشخص الذي تجادله.

إمضاء الوقت في العمل على المبادئ التي تشترك بها مع طرف النقاش الآخر ستؤتي نفعها، "كلما كنت محدداً في نقاط خلافك وتشابهك مع الآخر، كلما نتج نقاش أفضل".

عبدالموجود درديري: التطبيق فرصة للحوار والهروب من الجزر المنعزلة التي فرضتها الأنظمة (مواقع التواصل الاجتماعي) دعم المعتقلين

وبعد ما حققته المسابقة من نجاح، ألحقت مسابقة بنفس الاسم في الهند.

بدوره، يرى مدير المركز الدولي للدراسات التنموية والإستراتيجية، مصطفى یوسف، أن تطبيق "كلوب هاوس" سيمثل بالنسبة للحالة المصرية، نافذة تفاعلية جديدة وسيكون له إسهام كبير في زيادة الوعي ومعادلة أكاذيب إعلام الثورات المضادة، بحسب وصفه.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *